ربَّما تكونُ قد Sسمِعْتَ عن برجِ بيزا المائلِ ال ûَّشهيرِ في �إيطاليا، لكنْ هل Sسمعتَ عن برجِ Sسانَ فران ùسي ùسكو المائلِ؟ يُطلقُ عليه ا Sسم برجِ الألفيَّةِ. بُني عام 2008 ويقفُ كناطحةِ Sسحابِ مكوَّنَةٍ من 58 طابقًا Tشامخةً و Sسطَ مدينةِ Sسان فران ùسي ùسكو لكنْ مائلةً قلي .ًال ما هي الم ûشكلةُ؟ لم يحفرْ المهند Sسونَ جيِّدًا لو Vضعِ �أ Sسا Sسٍ عميقٍ ب ûشكلٍ كافٍ. لذلك هم الآن مجبرون على تعديلِ الأ Sسا Sسِ ودعمه ب �إ Uصلاحاتٍ قد تُكلِّف أ�كثرَ من تكلفةِ المبنى الأ Uصليَّةِ حينَ تمَّ �إن ûشا ؤ�ه، وهو �إ Uصلاحٌ يعتقدُ البع†ُض ب �أنَّهُ Vضروريٌّ لحفظِهِ من الإنهيارِ خلالَ �أيِّ زلزَال. ما هو الدَّر Sسُ الم �ؤلمُ هنا؟ �إنَّه مو Vضوعُ الأ Sسا Sساتِ. عندما لا يكونُ �أ Sسا Sسُكَ Uصلبًا، من الممكن �أن تحدثَ كارثَةً. قدَّم ي ùسوع تعليمًا مماث قُربَ نهايةِ موعظته على الجَّبَلِ. وقامَ بعمل مقارنةٍ بين بيتين، الأوَّلُ مبنيٌّ على ال üَّصخرِ والآخر مبنيٌّ على الرَّملِ. وعندما جاءتْ عا Uصفةٌ قويَّةٌ لم يبقَ قائمًا Sسوى البيتُ الَّذي �أ Sسا Sسُه متينٌ فقط. ماذا يعني ذلكَ بالنِّ ùسبةِ لنا؟ قال ي ùسوعُ بو Vضوحٍ �إنَّ حياتَنا يجبُ أ�ن تُبنى من خلالِ الطَّاعةِ والثِّقَةِ بِهِ )عدد 24 (. عندما نرتاحُ فيه يُمكنُ لحياتِنا أ�ن دَجتَِ �أر Vًضا Uصلبةً من خلالِ قوَّةِ اللهِ ونعمتِهِ الَّلانهائيَّةِ. لم يعدنا الم ùسيحُ ب �أنَّنا لن نواجهَ عوا Uصفًا �أبدًا. بل قال �إنَّه عندما يكونُ هو Uصخرتُنا ف �إنَّ تلكَ العوا Uصفَ وال ùسُّيولَ لن رَجتِفَ ولن تَهدِمَ �أ Sسا Sسَ �إيمانِنا القويِّ به.